Not known Facts About تقنية التعرف على الوجه
Not known Facts About تقنية التعرف على الوجه
Blog Article
تستخدم أنظمة التعرّف على الوجوه البشرية أنماط رياضيات فريدة لتخزين البيانات الحيوية. وبالتالي، فهي إحدى أكثر طرق تحديد الهوية أمانًا وفعالية في تكنولوجيا المقاييس الحيوية. يمكن جعل بيانات الوجه مجهولة المصدر والحفاظ على خصوصيتها بهدف تقليل مخاطر الوصول غير المصرح به.
تعتبر درجات الثقة، والمعروفة أيضًا بدرجات التشابه، ضرورية في عمل أنظمة اكتشاف الوجوه والمقارنة بينها. فهي تقدّم ملاحظات حول مدى التشابه بين صورتين.
أثار الاستخدام المثير للجدل لتقنية التعرف على الوجه جدلاً واسعًا في السنوات الأخيرة.
الفكرة المطروحة ليست بالجديدة نهائياً لكن ظهرت أخبارها إلى العلن في الأعوام الأخيرة.
تتم برمجة هذا النظام من خلال مجموعة من الخوارزميات المعقدة, كل واحدة منها تقوم بوظيفة مختلفة عن الأخرى ولكن تعمل بتكامل مع بعضها فلا تتم المهمة بشكل صحيح إذا لم تعمل كامل الخوارزميات بشكل صحيح.
تمتلك وزارة الأمن الداخلي الأمريكية نظامًا لتحديد الأشخاص الذين تجاوزوا مدة تأشيراتهم أو يخضعون للتحقيق الجنائي.
وقد أطلق الفريق مع البحث مجموعة بيانات جديدة تتضمن مليون صورة لوجوه مصنفة حسب هذه المقاييس الجديدة.
على سبيل المثال، تسجّل خوارزميات التحقّق من الوجه التي تطابق الأشخاص مع صور مرجعية واضحة، مثل رخصة القيادة أو صورة للوجه، درجات عالية من الدقة. ومع ذلك، فلا يمكن تحقيق هذه الدرجة من الدقة إلّا عند توفّر العوامل التالية: الاتساق في المكان والإضاءة
سمات الأجهزة التقويمية المستخدمة مع مصابي الشلل الدماغي
تحدّد مطابقة الحمض النووي هوية الفرد عن طريق تحليل أجزاء من حمضه النووي.
زيادة اليقين. يمكن لأنظمة التعرف على الوجه تسجيل وتحديد الوجوه في الصور الفوتوغرافية التي يصعب على البشر اكتشافها. من خلال مطابقة الوجوه بدقة خوارزميًا، يمكن نور لأنظمة التعرف على الوجه أن تعزز عملية صنع القرار والتفكير البشري.
تستخدم الكثير من المؤسسات والشركات التعرف على الوجوه لأغراض مختلفة. تستخدم الحكومات في جميع أنحاء العالم أنظمة التعرف على الوجه في المطارات لمراقبة الأشخاص القادمين إلى بلادهم.
بالإضافة إلى ذلك، قد تواجه هذه الأنظمة صعوبات في التعرف على الأشخاص بدقة بسبب التحيزات العرقية أو العمرية، مما يؤدي إلى نتائج غير دقيقة في بعض الحالات.
ومع ذلك، فقد كانت خطوة أولى مهمة في إثبات أن التعرف على الوجوه كان مقياسًا حيويًا قابلاً للتطبيق.